Contenus
Créateur est exactement
محمد سراج الدين بن أحمد بن عبد الفتاح الموصلي الرفاعي
-
ختام المسك الأذفر في شرح رحيق الكوثر Traité de Soufisme de la Confrérie musulmane : la Rifāʻīyah. Selon la petite notice qui accompagne le manuscrit, il s'agit d'un autographe. Commentaire de رحيق الكوثر من كلام الغوث الرفاعي الأكبر (Raḥīq al-Kawṯar min kalām al-Ġawṯ al-Rifāʿī al-akbar) la compilation de محمد سراج الدين الرفاعي المخزومي (Muḥammad Sirāǧ al-Dīn al-Maẖzūmī). Le manuscrit commence par une table de matières et se termine par des lettres d'éloges concernant ce commentaire et son auteur (11 lettres portant chacune le cachet de son auteur). Incipit : بسم الله ...الحمد لله الذي رفع لأوليائه ألوية معرفته ونصب لهم أعلام العز والهيبة والوقار ...أما بعد فيقول العبد الفقير المقر بالعجز والتقصير ...عزمت أن أجعل الحمد الواجب لله سبحانه وتعالى ...أن أنور فكري الفاتر وأعطر ذهني القاصر بخدمة شرح نبذة من بوالغ منور حكم صاحب هذه الطريقة العلية ...السيد أحمد الرفاعي الكبير ...باظهار شيء مما خفي من حقائق لطائف معانيها الشريفة القدسية وابراز ما استتر من دقائق طرائف مفهوماتها اللطيفة الانسية . Explicit : وقد أطبق أهل العراق على ولايته وهو في البطايح مقام خاله وعمه قام وارثا عظيما أو نائبا كريما انتهت اليه رسالة هذا الوقت وقال بعض أهل العصر أن ولد القطب المقرب محي الدين أبا اسحق ابراهيم الاعزب أكمل منه حالا ومقاما ...نفعنا الله بهم وحشرنا مع عباده الصالحين آمين. انتهى .